CLICK HERE FOR BLOGGER TEMPLATES AND MYSPACE LAYOUTS »

الاثنين، 16 فبراير 2009

...بقايــــا رجـل



بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله وكفى، وصلاة وسلاماً على عبده المصطفى، وعلى آله وصحبه ومن اقتفى

رب اشرح لى صدرى ويسرلى امرى واحلل عقدة من لسانى يفقهه قولى

وبعــــــــــــــد


فى البداية أقدم إعتذارى فى التأخير عن وضع البوست الجديد وذلك لانشغالى قليلا.
وعلمت بوفاة محمد وهومدونا من بيننا أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يرحمه وأن يوسع له فى مدخله
وأن يجمعنا به مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا
اللهم اجعل اهله من الصابرين
اللهم أجرهم فى مصيبتهم واخلفهم خيرا منها
علينا بالدعاء له وبالدعاء لكل موتى المسلمين فى كل مكان


حتى لاأطيل عليكم فقصة اليوم طويلة الى حد ما ولكنها مفيدة وأتوقع أن تتنوع الاراء فيها بشكل كبير جدا
الرجاء ثم الرجاء قراءة القصة الى النهاية لاستيعاب المشكله بشكل جيد ولابداء الرأى فيها بموضوعية
نشوف القصة بتقول ايه

----------------------------

تبدأ قصتى عندما كنت فى الشهادة الثانوية ومثلى مثل أى ابن يريد ان يحقق مايتمناه له والداه بأن يلتحق بإحدى كليات القمة وهذا ماتحقق لاخى الكبير والذى يكبرنى بسنوات قليلة والذى التحق بكلية الصيدلة

اما انا فلم يحالفنى التوفيق بمجموع يجعلنى فى المقدمة بالرغم من بذلى لمجهود كبير جداااا ولكنه التوفيق والنصيب ، وعلى الرغم من حزن والداى لما حدث لى ولكنهم اصروا على أن اعيد الشهادة الثانوية مرة اخرى لعل التوفيق يحالفنى فى العام المقبل وبالفعل بدأت أذاكر من جديد وأعيش القصة من البداية ولكن الضغط والتوتر فى المرة الثانية كان اكبر واصعب على النفس وجاء وقت الامتحانات وأديتها بشكل جيد ووقت ظهور النتيجة كانت الصدمة الاخرى وهى ان المجموع ليس بالقدر الكافى للالتحاق بالمقدمة ايضا

كانت وقتها الصدمة على الوالدين اشد واصعب ولكن الصدمة بالنسبه لى انا هو اصرارهم ايضا على المحاولة لمرة اخرى وللاسف لم يضعوا فى حسبانهم اننى شخص لى رأى معهم فأنا دائما لا اقول لا لهم ابدا ولم افكر فى اى لحظة ان اعترض على اى كلام لهم او اغضب احدا من والداى بالرغم من تحكمهم الشديد فى شخصيتى وبالفعل دخلت فى هذه الدوامة للمرة الثالثة وبدأت قصة المذاكرة من جديد ولكن كان الضغط على صعب أن يوصف والحالة النفسية كانت تحت الصفر ولكنى استعنت بالله وتوكلت على الله وجاء وقت الامتحان وتم تأديتها بسلام ووقت النتيجة كانت الصدمة المتكررة وهى عدم حصولى على مجموع يؤهلنى ايضا للالتحاق بإحدى كليات القمة

حينها علموا وتأكدوا بأن الله يفعل مايريد فأنا أردت وهم ارادوا ولكن ارادة الله كانت فوق الجميع

ارتضيت بما قسمه الله لى ولكن بعد أن تدمرت نفسيتى تماما فأصدقائى الذين كانوا معى فى نفس سنى ومعى فى فصل واحد بعضهم بقى عليه سنه ويحصل على مؤهل جامعى والاخر بقى عليه سنتان ويحصل على هذا المؤهل ، بينما أنا فلازلت أبدأ المرحلة من جديد

واحسرتاه على ماضاع لى من عمر بغير فائدة فما حدث لى جعلنى لااستطيع الكلام مع احد ولا أود الجلوس حتى مع أصدقائى وجعلنى فى حالة صمت مع نفسى هذا الصمت كاد ان يقتلنى وجعلنى كالقنبلة الموقوته والتى من الممكن ان تنفجر فى اى وقت

ولكن قبل الانفجار ......................................

وفى الوقت الذى اسودت فيه عيناى ولم أعد أرى بها أى شىء جميل

وفى الوقت الذى ماتت فيه روحى فلم أعد أشعر بأى احد منى قريب

رأيتها كالملكه المتوجه على بستان من الورود رائحة الورد فيه كرائحة المسك

عندما تقابلت عيناى فى عيناها أحسست بأننى شخص غريب غير الذى كنت فى سابقه

أيقنت من داخلى بأنها هى طوق نجاتى مما انا فيه

انها ياسمين وهى بالفعل كالياسمين فكلما رأتها عيناى شعرت براحة لاتوصف وشعرت بأن هذه هى من ملكت قلبى فكنت افكر فيها ليلا ونهارا وصورتها لم تفارق عيناى ابدا

هى ايضا كانت تبادلنى نفس الشعور ونفس الاحساس

كنا فى قمة التفاهم والاندماج فى الفكر وكنا كالشخص الواحد كل منا يشعر بالاخر دون ان يتكلم احد

منذ أن عرفتها وانا اصبحت شخصا اخر مختلف تماما عما كنت فيه سابقا

أصبح شكل الدنيا لى وردى اللون وأصبحت الحياة لى كالجنة التى أتمنى أن اعيش فيها بجوار من أحببت

عشنا فى قصتنا هذه لمدة حتى نتأكد من شخصية كل منا وكانت الامور على خير مايرام

فكما ذكرت كانت أفكارنا واحده وكان الاتفاق فى جميع الاشياء سهلا ميسرا

تحدثت مع والداى على حالتى وفتحت معهم الموضوع حتى نضع البداية فى قصتى انا وياسمين

فى البداية كان السعادة مليئة على وجوه والداى وفرحوا جداااا بهذا القرار

ووعدونى بأنهم سوف يسألون عنها وعن أهلها وفى حالة السماع الطيب عنهم سوف يذهبون معى لخطبتها

ولكن انا لم اسكت واخبرتهم بانى سوف أسال عنها بنفسى واخبركم بما اعلم

هنا كانت السعادة تغمرنى والفرحة تملأ وجهى لما رأيته من رد الفعل الايجابى من والداى

وقررت أن اخبر ياسمين بأن والداى سوف يقومون بخطبتى لها عن قريب وعليها أن تفاتح والديها فى الموضوع

وبالفعل أخبرتنى بعد عدة أيام بأنها أخذت موافقة والديها وينتظروننى فى أى وقت

قررت أن اذهب اليهم بمفردى أولا لأتعرف عليهم وبالفعل ذهبت اليهم ورحبوا بى افضل ترحيب وشعرت بالراحة الكبيرة وانا معهم ، ومرت الايام والليالى وانا اعيش معها فى افضل حالاتى وكانت دائما تشجعنى على المذاكرة الكثيرة وبالفعل بقى لى عام واحد واحصل على المؤهل الجامعى فوجودها بجوارى وتشجيعها لى جعلنى لااشعر بمرارة الايام وانستنى كل شىء مر فى حياتى كان سببا فى سوء حالتى

ولكن ....................

لم تدوم السعادة طويلا ولم تستمر لاكثر من ذلك والسبب فى ذلك يااخى العزيز

انى علمت من أحد جيرانهم بأن والدها كان سىء السير والسلوك

فى البداية لم أصدق هذا الكلام واعتبرت بأن هذا الكلام مكيدة لابعادى عنها من أجل اهداف اخرى فى مخيلة من عرفت منه هذا الكلام

ولكن ................

تأكدت بعدها بان والدها كان يتعاطى بعض المخدرات بل وكان يبيعها فى الماضى وهذا ماجعلنى فى حالة ذهول رهيب من معرفة ذلك

تماسكت فى البداية واقنعت نفسى بأنى سأتزوج ابنته ولن أتزوجه هو

فالمهم عندى هى التى سأعيش معها ولا يهمنى تصرفات ابيها

اينعم هم من اسرة فقيرة ولكن الفقر فى عمره لم يكن عيبا وتصرفات والدها لاتجعلنى اتراجع عن زواجى من ابنته

قررت ان اكتم هذا السر فى داخلى حتى لا يعرفه والداى لانه فى حالة معرفتهم بذلك سوف يتم صرف النظر عن هذه الزيجة تماما مهما فعلت .

مرت الايام والليالى وانا وياسمين نعيش افضل ايام حياتنا وكل منا ازداد تمسكه بالاخر وقد تأكدت تماما بأنها لم تعرف شيئا عما كان يفعل والدها وهذا جعلنى اخفى ماعرفته عنها حتى لااكون سببا لها فى اى صدمة

وفى يوم من الايام عرفت أن والداى عرفوا حقيقة والدها وعرفوا انه كان سىء السير والسلوك وكان هذا بمثابة الصدمة لى لانى عرفت بأنى سوف أدخل فى حرب وسأخسرها حتما لانى لست فى مواجهة أى احد وانما هم والداى

ولكن.................

فى هذه المرة لن أسكت فسكوتى فى مرحلة التعليم كاد أن يودى بحياتى وجعل حياتى كالجحيم أما هذه المرة فلن أسكت وسأدافع عمن أحب الى اخر لحظة فى عمرى لااريد أن يعود الجحيم الى حياتى مرة أخرى ولا أريد أن تسود الدنيا فى عيناى مرة أخرى

هى التى جعلت لحياتى مذاق وهى التى أضاءت دنيتى من جديد وهى من كانت ملاذا لى فى اصعب اوقات عمرى

فجاء الوقت لادافع عنها بكل قوتى

وبالفعل تحت ضغط شديد جداااااااا وافق والدى فقط وموافقته كنت أعلم انها ليس بطيب خاطر

أما والدتى فكانت عند موقفها بالرفض التام واخوتى ايضا مثلها

ولكنى لم استمع لاحد ولم يهمنى أحد فى هذا الوقت

كل ماكان فى بالى هى من كانت لى النور والضياء قى وقت الظلام

وأخذت والدى وذهبنا الى أهلها لخطبتها رسميا

وبالفعل تم الاتفاق على الزواج بمجرد نهاية امتحانى فى اخر عام وكانت طلبات والدها فيه شىء من المبالغة المادية التى ليس لها اى مبرر

فوالدى رجل يعمل فى مركز مرموق وله وضعه الاجتماعى ووالدها رجل كما يقال على باب الله فلم أتوقع ابدا طلباته هذه المبالغ فيها ولكنى لم ابدى اى اهتمام بهذه المطالب ووافق عليها والدى ارضاءا لى

كلما جلست معها وتحاورنا كنت أشعر بمتعة ليس لها حدود وكنت أشعر براحة ليس عليها اى غبار وكنت أشعر بأننى ملكت الدنيا وما فيها ولكن كان بين الحين والاخر يجىء فى مخيلتى والدها وتصرفاته ومعرفتى بماضيه

فكلما افتكرت ذلك أشعر بذبذبة فى نفسى وكأن شيئا يقول لى تمهل تمهل

وجاءت اللحظة التى انكسر فيها ظهرى واسودت فيها عيناى هذه هى اللحظة التى عرفت بأن والدها كان له علاقة غير مشروعة بسيدات أخرى والأدهى من ذلك هو التأكد من الخبر بالفعل والأدهى من كل هذا وذاك هو علمى بالخبر فى وجود والدى ووالدتى

أقسم لك بأنى فى هذا الوقت لم أكن أدرى هل انا حى أم انا ميت !!

هل أنا مستوعب لمأ أسمع أم فى غيبوبة !!!!

هل أنا فى حلم أم فى علم !!!!

قررت أن اكون وحيدا لمدة قاربت العشرة أيام وانقطعت عن كل شىء تماما حتى أستوعب الامر وحتى أقرر ماذا سأفعل وإن كنت على دراية أكيده بأن القرار معروف من البداية إن لم يكن بالنسبة لى فهو بالنسبه لوالداى

أخى العزيز انا اعلم بأنى اطلت فى حديثى كثييييرا ولكن أنا الان اعيش فى حاله لايرثى لها

لاادرى ماذا أفعل هل أتركها بذنب ابيها وهى التى وقفت بجانبى فى محنتى وكانت سببا فى رجوعى للحياة من جديد؟؟

أم أستمر فى ماانا فيه ولكن سوف أخسر والداى فى هذه اللحظة ؟؟


الى هنا انتهت الرساله

منتظر أرائكم




16 اللى قالوا رأيهم:

mohamed ghalia يقول...

أخى العزيز
أولا حمدا لله على السلامة بعد طول غياب
ثانيا رحم الله محمد الفارس
ثالثا
فى هذه القصة فى المرة الأولى ضغط على ووالدية ليوافقوا أما فى المرة الثانية فسامحنى لم يعد هناك مجال للضغط ينبغى أن ينصاع لأمر والدية
دمت بكل الود أخى

نبض الحياة يقول...

خى الفاضل
بداية اود ان اقول لك ان المرة الأولى فى تنفيذك لأمر والديك يحتسب عند الله فإنك لم ترد الا طاعتهما ولهذا ستجازى خير الجزاء ولا تحزن فإنك قد فعلت فرض وهو طاعة والديك واحييك على ذلك وسترى الخير لما فعلت . وثانيا فى هذا الموضوع الثانى لن اكن ظالمة بأن اقول لك ان تتركها او لا تتركها انا اعلم انك فى حيرة شديدة ولكن لا استطيع ان اظلمك او اظلمها ولكن ضع فى حسبانك عدة امور فأنت مالك القرار :
ضع فى حسبانك والديك وخوفهما الشديد عليك
وهل هى ملتزمة ومتدينة مثلك ام لا
وهل ستكون خير أم لأبنائك
وهل ستستطيع انت التغلب على جميع العقبات وان تنسى اخطاء والدها ام عندما تتزوج منها وتصبح داخل الأسرة والمسئولية وضغوط الحياة فستتذكر
وانظر اليها هل ان كانت الأمور معكوسة كانت سترضى بالزواج منك ام لا
واجعل نفسك تنظر الى الموضوع بنظرة خارجية دون تأثير او ضغوط وكأنك تشارك فى حل مشكلة لصديق لك وحاول ان تدلى برأيك
قد تكون الفتاة لا ذنب لها فيما يفعل والدها ولا احد يستطيع ان يحملها هذا الذنب فالله وحده هو الذى يحاسب عباده ولكن عليك بذات الدين كما اوصانا النبى صلوات الله وسلامه عليه
ان كانت هذه كما اوصى النبى فاستعن بالله وداوم على صلاة الاستخارة وان لم تكن فمن يستطيع ان يضمن لك ان تكون خير ام لأولادك فمن لا يحافظ على عهده مع الله وما يرضى لا يأمنه احد على نفسه وبيته وأولاده .
استعن بالله وتقرب اليه واسأله ان يدلك على طريق الخير فى كل ليل او نهار وسيرشدك السميع العليم الى ما يريح قلبك وقل دائما : اللهم ارزقنى حسن النظر الى ما تحب وترضى
صدقنى هتوصل للطريق الصحيح وماتفتكرش انى بقولك كلام انشا وخلاص .وسبحان العلى القدير حين يدبر
انت تريد وانا اريد والله يفعل ما يريد .
وفقك الله ورزقك الخير حيث كان وارشدك لطريق الخير .اسفة ع الإطالة

مهرة سالم يقول...

السلام عليكم اسامه...
الله يرحم موتانا وموتى المسلمين..
.......
بالنسبة لي أرى أن هذا الشخص أحب أن يعوض عن ما حصل له في الدراسه ..
حين كان يجب ان يتخذ موقف ويقول كفى صمت وهو على حق ..
والآن يصرخ ويقف بوجه أهله وهو على باطل..
ألم يراعي أن هذا الشخص سيكون جد أبنائه...
هي لها الله إن كانت ذات صلاح ....
ولكن هو يجب أن يعلم جيدا أنه بإصراره عليها وكأنه يعاقب أهله على مامضى...
هذا ما وضح لي ..
والحب ..
لو إستمر وتزوجا سيزول عندما يقول له إبنه بابا العيال في المدرسه بيقولو جدو كذا وكذا صحيح يا بابا..
على العموم أعانه الله..
.......
دمت بخير

حياتى نغم يقول...

السلام عليكم / أخى صاحب الرساله عندما كان الأمر يخصك ويخص مستقبلك وحدك وافقت أهلك ولم ترفض رغم أن الأمر كان قاسياً جعل الله ما مر فى ميزان حسناتك ،
أما الآن والموضوع يخصك ويخص أسرتك الحاليه ويخص عمرك القادم كله ومستقبلك ومستقبل أبنائك ومستقبل حياتك الزوجيه فلابد لك من الاستشارة والاستخاره والانصات لرأى أهلك بدون أن تجعل منهم فى قلبك شىء،

وعليك أن تسأل نفسك بعض الأسئله مثل :

هل أباها تاب وتخلص تماماً من هذه
الملوثات .
هل تستطيع أن تسامحه وتقبله أباً لك وجداً لأولادك .
هل ابنته تختلف عنه ولها من الخلق والدين ما يحفظها ويحفظك .
هل سيتقبلها أهلك ويعاملوها بالمعروف وهى زوجتك .
هل ستستطيع الأسرتان الإندماج والتوافق .
هل سيحدث فى حياتكما ما ينغصها وهل عندها ستندم .
هل صارحتها بما علمت وأهلك وبحيرتكم وأسفكم .
هل عرفت ردها وموقفها مما كان يحدث .
هل مع ما مر من لقاءات بينكم هل شاهدت عليهم أى شىء لا يتناسب مع وضع عائلتك .
وأخيراً الحياة الزوجيه مليئة بالصعاب يساعد على نجاحها الاختيار من البدايه ، ونضوج ورجاحة عقل الزوجين وتوافقهما وقدرتهما على التحمل وحب الحياه وحبهما لبعضهما البعض فان استطعت الاجابه بما يرضيك ويريحك توكل على الله بما وفقت إليه .

بـسـمـــة صـــــلاح يقول...

السلام عليكطم ورحمة الله وبركاته
حقا قصة مؤلمة
ومحيرة
كل ما أردت أن أقوله قد قيل ولكني أحب أن ؤأكد على صلاة الإستخارة
أنا أرى أن تستخير الله فما خاب من استخار المولى عز وجل
أيضاً يجب التفكير في هذا الموضوع بالعقل وليس تحكيم القلب فقط ربما يودي بك قلبك إلــى طريق تندم عليه فيما بعد
أعلم أنه من الصعب التخلي عن إنسان وقف بجوارك وساعدك وكان لك الشمعة التي أضائت حياتك
ولكنك لا تعلم ما تأثير تصرفات والدها على مستقبليكما
وفقك الله للخير والسعادة وأعانك على ما أنت فيه
~~~~~~~~~~
دمت بكل ود
تحيــــــــاتي(:

دينا حامد يقول...

كل الاراء اللي اتقالت قبلي هي نفس اللي كنت هقوله
مفيش قدامك غير ربنا هو الوحيد اللي قادر على انه يحل كل المشاكل ويجيب عن كل الاسئلة


تحياتي

طوبه فضه وطوبه دهب يقول...

اخى الكريم هناك رئيان راى للعقل وراى للقلب اما عن راى القلب فهو ان هذه الفتاه لاذنب لها بكل هذا وانا لا ارجحههذا الراى لان غالبا القلب يعشق دون تفكير فلابد ان يعقبه الندم اما راى العقل هو ان يطيع والديه ويراعى ان هذا مستقبل اولاده الذين لهم الحق فى مستقبل خالى من كل تلك الشوائب ووفقه الله لما يحبه ويرضاه

wafaa يقول...

السلام عليكم ورحمة الله
انت مش هتتجوز لوحدك دى اسرتين هيبقوا عيلة واحدة ماينفعش تكون انانى فى قرارك وتقول بحبها وتعمى عنيك عن اهلها ، انا معاك ان مش ذنبها افعال ابوها بس ده جد اولادك مستقبلا هل ولادك هيسامحوك فى اختيارك ؟ هتقدر تواجه عنيهم اما يقولو ليه جدو بيعمل كده ؟؟
اخر حاجة بقا هى حديث شريف اوجز فيه الرسول حل قصتك وهو " تخيروا انسابكم فإن العرق دساس " صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

موناليزا يقول...

وهى فعلا ذنبها ايه؟
اقترح ان تناقش والداك وتصل معهم الى حوار مقنع لاحدكم

بستان الحب يقول...

ابنى اسامه اسمح لى ان ادلى برايى على ان هذه المشكله تخصنى ،الزواج ليس عباره عن لقاء بين ذكر وانثى فقط ومن يظن ذلك فهو مخطىء الزواج هو عائلتان يصبحوا عائله واحده والزواج اولاد يتم ارتباطهم بهذه العائله وخاصة الاجداد والجدات والاعمام والاخوال والعمات والخالات فاءن كان ايا منهم سيىء السمعه فبدون ادنى شك سيؤثر ذلك على الابناء وسيكون تاريخ لن ينسى بدليل انك عرفت المعلومات عن والدها من الناس اسال نفسك هل توجد عائله تخاف الله وتريد ان تربى جيلا صالحا توافق على ان يرتبط ابنها باسره قائدها يتعاطى ويتاجر فى الاعراض والمخدرات؟ شىء صعب جدا،استخير ربك وارضيه بطاعة والديك لان رايهم هذا خاص بموضوع لا يتعلق بك وحدك ولكن هو موضوع يخصهم كما يخصك بل اكثر واعلم ياابنى انك لن تنال الا ما كتب لك فخذ بالاسباب المنطقيه العاقله وضع عقلك مكان قلبك وتقرب لربك وادعوه ان يهديك الى سواء السبيل

حاجــ عيال ــات يقول...

السلامة عليكم

العزيز سمسم اعتذر عن تأخرى عن زيارتك مدونتك الجميل لانقطاعي عن التدوين لفترة
ولكن المتابعة في الايام القادمة ستكون أكثر

واعذرني لم اقرأ البوست ولي عودة إن شاء الله

جهاد مشالي

صمت المشاعر يقول...

السلام عليكم ورحمة الله

انا من رئيي اخي الكريم انك تصلي صلاة استخاره اكثر من مره وهتلاقي ربنا موجههك للصح للذي يجب ان يكون

وربنا معاك يارب ويوجهك للخير

ضايع يقول...

الزميل العزيز

ما تحاول ان تاخذ فيه اراء هنا لن يتمكن احد من المساعده فيه لسبب بسيط

هو انك الوحيد القادر على وضع هذا الحكم

انت الوحيد القادر على الحكم على ما اذا كانت محبوبتك قد شربت من بعض طباع ابيها ام لا.

ثم انك استخدمت هنا لفظة لم استشف معناها

فكلامك كله يتحدث عن افعال ماضيه لهذا الرجل فهل تقصد انها كانت مرحله وانتهت وتاب واناب ام انه مستمر في هذه الافعال؟

ان كانت مرحله وانتهت وانعم عليه الله بالتوبه فلا يحق لك ولا لفيرك ان تحاسبوة على ماض الله اعلم به والله من يسر له السبيل لتركه. اما ان كان لايزال في هذه الامور فهنا تكون المشكله لان هذا الرجل شئت ام ابيت سيكون جد اولادك ولن تستطيع اقصائه من حياتك فلا مجال هنا للتلاعب بمستقبل اولادك ولينتهي الامر عند هذا الحد وليعينك الله واعلم ان الحياه لن تنتهي عند هذه الفتاه فالحب الاول له قيمته ولكنه دائما ما يصاب بالفشل.

تحياتي .......

mahasen saber يقول...

ربنا يرحمه برحمته الواسعه
ويصبر والدته

اللهم امين

mahasen saber يقول...

يستخير المولى عز وجل وفى الاستخاره كل الخير ان شاء الله

انا كتبت رايىى وانا داخله اصلا اتطمن على صاحب القصه واعرف اختار وعمل ايه

رمضان كريم عليك وعلى كل من تحب
يا رب تكون بافضل حال

Unknown يقول...


thx

كشف تسربات المياة
غسيل خزانات
شركة نظافة عامة